غصون ! ومنْ يدري !
تدفقت كُل المسميات منْ ذآكرتي " المُبعثرة !
وَ بدت الساعاتِ عُنقود توت تنتظر , منْ يُمليها بشفتآه
ترنمت بِود كبير : وَ عالم أوسع :
أحتاج لَـ حَرف ! يُعبر وَبصدق . ,
* الهموم : تتقلص بِـ مُجرد دعوة
أُحب ساعات التِي أقضيها بسماع أشياء تُلامس " أنا . .
تقودني لِـ مرسآي المُكتض بهم
بأرواحهم وَ روحي تصحبهم
لِـ نصعد ذآك السُلم " بِـ يقين
فتتحقق كُل الأماني وَنبلغ أنبل الغُيوم حينها